التوثيقات المرجعية :

الأعلام، ج 6: 128

الذريعة، ج 14: 123

أولها :

أولها: الحمد لله والحمد منته وأشكره والشكر نعمته ... مقدمة: لما اقتضت حكمة الله البالغة خلق نوع الإنسان بعد أن لم يكن ليشغل أرجاء أرضه بالتسبيح والتحميد

آخرها :

آخرها: قال جعلت فداك كان لي عليه شيء فاستقضيت عليه حقي، فقال أبو عبد الله اضربني عنه. قول الله عز وجل: يخافون سوء الحساب، أتراهم خافوا أن يحيف عليهم أو يظلمهم ولكن خافوا الاستقضاء ... وإلى هنا جف مداد القلم بحمد الله

مصدر اقتناء الأصل :

كاشف الغطاء

2191

مواصفات الوعاء :

رقمي غير ملون

مواصفات النسخة :

كمال النسخة :

الجزء الأول

حالة النسخة :

حالة النسخة جيدة

الحواشي و التعليقات :

بها حواشي

لتصفح المخطوط داخل المعهد اضغط هنا