انظر الجزء الأول برقم 139 أدب

تكلم فيه أولاً على حد البلاغة والبيان والفصاحة والكنانة والظرف والأدب والعلم

ثم ثنى بذكر آلات الأمتثال وما تحتاج إليه صناعةالبيان

ثم ثلث بذكر الوصايا بالمداد والقلم والورق إذ هو كمال هذا الباب

ثم بالأمثلة والفصول

التوثيقات المرجعية :

الأعلام ؛ خير الدين الزركلي , ت 1396 هـ / 1976م: ج 6 - ص 327 ; معجم المؤلفين ؛ عمر رضا كحالة , ت 1408 هـ / 1987 م: ج 11 - ص 121

- الجزء 1 - ص 287 ; فهرس المخطوطات المصورة (معهد المخطوطات العربية) - جزء 1 - قسم 2 - ص 186

أولها :

وبعد فإنى استخرت الله أن أمثل فى هذا الكتاب أمثله وأفصل فصولا تكون قوانين لمن اراد تحسين لفظه ، وتقويم لسانه ، ومداراة أهل زمانه بحسن التلقى لهم

آخرها :

وما استقلال لمنفعته ، وما سخونا به نجز تبعبنا فيه ، وانفرادنا له وتركنا من الدنيا فى وقت اشتغالنا به وعند الله حسن الثواب ، وهو حسبنا ونعم الوكيل

مصدر اقتناء الأصل :

دار الكتب المصرية - عن نسخة طوبقبوسراى برقم 235(2350)